[center]يؤثر الغلوكاغون على مستوى الكبد (منفذ الجهاز المنظم) بتنشيط إماهة الغلايكوجين
الكبدي مما يرفع من نسبة السكر في الدم
-تتنبه الخلايا α لواقط الجهاز المنبه بإنخفاظ نسبة السكر
في الوسط الداخلي في حالة صيام فترسل هذه الخلايا رسائل هرمونية مشفرة بتركيز
الغلوكاغون الذي ينقله الدم إلى المنفذ (الكبد) وهكذا يؤثر الجهاز المنظم على
الجهاز المنظم بالتصدي للإضطراب وذلك بإماهة الغلايكوجين الكبدي إلى غلوكوز إنها
المراقبة الرجعية السالمة لأن الجهاز المنظم يتصدى للإضطراب
- يؤمن كل من الأنسولين و الغلوكاغون الحفاظ على نسبة السكر الثابتة في الدم و
العودة إلى القيمة الطبيعية تتم بواسطة الأعضاء المنفذة التي تستجيب للرسائل
الهرمونية وذلك عن طريق تركيز هاذين الهرمونيين في الدم تشفر الرسالة الهرمونية
بتركيز الهرمون في الدم يمكن تحليل منحنيات ،توضح تأثير تغيرات نسبة سكر الدم على
تطور نسبة هرموني الجلوكاجون و الأنسولين.
*يتوصل إلى أن الخلايا ألفا تمثل لواقط حساسة لانخفاض السكر في الدم ومولدة للاستجابة
المتكيفة فهى أحد عناصر الجهاز المنظم.
*يستنتج الأعضاء المستهدفة من طرف الجلوكاجون و التي تمثل مستقبلات للرسالة
الهرمونية و منفذات في آن واحد. 1 عند انخفاض نسبة السكر في الدم يعمل الكبد على
توفير السكر في الدم
2 يؤدي انخفاض نسبة السكر في الدم إلى ارتفاع نسبة الأنسولين المفرزة من طرف
الخلايا α
لجزر لنجرهانس.
يتأثر نشاط الخلايا α المفرزة للغلوكاغون بتركيز الغلوكوز في الوسط مما يؤدي إلى إفراز
الأنسولين، وبالتالي تعتبر الخلايا α لجزر لنجرهانس في نفس الوقت لواقط حساسة
للتحلون وأعضاء منفذة للقصور السكري
3 تهدف مختلف الاختبارات المنجزة إلى البحث المنفصل عن وجود الغلوكوز والغليكوجين
الخلاصة:
تفرز الخلايا α لجزر لانجرهانس، عند انخفاض نسبة الغلوكوز في الدم، الغلوكاغون
الذي يعمل على رفعه حيث يحث الكبد على تحريره بإماهة الغليكوجين.

[/center]