بيان أول نوفمبر 1954

الهدف: الاستقلال الوطني بواسطة:

1 ـ إقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.

.../...

الأهداف الخارجية:

2 ـ تحقيق وحدة شمال إفريقيا في داخل إطارها الطبيعي العربي و الإسلامي.

دستور 1996

المادة 2 : الإسلام دين الدّولة.
المادة 3 : اللّغة العربية هي اللّغة الوطنيّة والرّسميّة.

ياو ما كاين لا بوتفليقة و لا عهدة رابعة و لا يديك و لا يجلبك

هاهي المواد التي دفعت المخابرات الفرانكوقبائلية العلمانية المنصاعة لجماعات نفوذ فرنسا الصهيونية لإعلان التمرد و الخروج علنا للعيب للرئيس

كانت فعلا هنالك اصداء على مواقع التواصل الإجتماعي و على مواقع صحافة الدجال الفرانكوقبائلي الرسمية و الإلكترونية تفطن إليها من كان حقيقة مهتم بالموضوع تصب في فحوى مسألة رسمنة الأمازيغية و مسألة التخلي على قانون الأسرة بأنها كانت مسائل محسوم فيها في التعديل الدستوري القادم بل أن أغلب البربريين اصبحوا يتكلمون بلغة هجومية تهديدية بعد أن كانت كانت طريقتهم تميل أكثر للتباكي و الإستعطاف

فعلا ما كان متوقع حدث بحذافيره ,الجزائر بقت بعيدة عن أحداث الربيع العربي بعد التوافق الذي حدث بين ممثل الصهيونية العالمية في أمور المغرب العربي و الشرق الأوسط ,برنارد هنري ليفي و بين الوثن الفرانكو قبائلي بأن بوتفليقة سيذهب في 2014 و الجزائر ستدخل فور ذهابه في الجمهورية الثانية بتخليها على المادة 2 من الدستور و إعتناق مبدأ العلمانية الذي مثلما يعرفه الجميع هو حصان طروادة لدخول الماسونية الصهيونية للمجتمعات التي تريد السيطرة عليها

كل ما يحدث الآن سببه تعطيل بوتفليقة لهذا الإتفاق و كل ما يقصده حامل المطرية يصب في هذا السياق

فقد تم تكليف حمروش من طرف من ابرم ذلك الإتفاق, بترجي الرئيس و محيطه أن لا يخلط الأمور عليهم لأنهم يعلمون أن هنري ليفي صبره نفذ و بالتأكيد أنه لو لم يذهب بوتفليقة سيخلط الأمور عليهم جميعا مخابرات و رئاسة جملة و تفصيلا